نتائج البحث: فنسنت فان غوغ
ما الذي يربط زنوبيا وكليوباترا بفان غوغ وفريدا كالو وماياكوفسكي وسيلفيا بلاث وفرجينيا وولف ومعهم أكثر الأدباء والرسامين إبداعًا وأكثر الفنانين شهرة، من مارلين مونرو إلى إلفيس بريسلي وروبن وليامز وداليدا وآخرين؟ إنه ذلك الفعل المفضي إلى الموت، الانتحار.
فان غوغ الذي أوصل صوت هولندا بلوحات تشكيلية أبدية وأزلية إلى كافة أنحاء المعمورة البشرية، لم يخرج من قبره حيا روحيا وفنيا بلوحته الأشهر "عباد الشمس" ولا بشفرة الحلاقة التي قطع بها جزءاً من أذنه ولكن بمسدس عتيق.
بعد بحث جديد ثبت أن لوحة "غروب الشمس" في فرنسا ظلت بعيدة عن الأنظار طوال قرن للاعتقاد بأنها مقلدة هي فعلا من أعمال الفنان فان غوغ. رسم فان غوغ لوحة "الغروب في مونتماغور" عام 1888
يرتبط موسم سوق النشر المصرية بشكل أو بآخر بموعد معرض القاهرة الدولي للكتاب، فتتسابق دور النشر في الأشهر الأخيرة قبل المعرض في طباعة أكبر قدر ممكن من الكتب للدخول بها في الموسم الأكبر على مدار العام لتجمع الناشرين
ما تزال حياة فنسنت فان غوغ وموته يشكلان موضوعا فنيا مثيرا للاهتمام، بالرغم من مرور 127 عاما على وفاته، ذلك الاهتمام الذي افتقده تماما خلال حياته الفنية القصيرة التي لم تتجاوز 8 سنوات، أنجز فيها ما يقرب من 800 لوحة.
يكفينا أن نقرأ حوارات فيليب داجان مع هؤلاء الأعلام الأربعة الذين وضع الموت نقطة النهاية في حياتهم الفنيّة وتجاربهم الإبداعيّة حتّى نتبيّن طبيعة التحوّلات التي هزّت الفنون التشكيليّة بل عصفت بها وقوّضت أصولها
يصعب اختزال عامٍ كاملٍ من النشاطات الثقافية المتنوّعة، المُقامة في المدينة البلجيكية "مونس"، بمناسبة اختيارها "عاصمة ثقافية لأوروبا 2015".